أصدقائي صديقاتي رواد جريدة ابن النيل المُنَوَّعة
سلام عليكم
كتب نيفين العيادي, وإسلام مصدق, وأحمد حسين
قال سيد أبوالعلا، عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، إن تفاصيل مقتل الناشطة شيماء الصباغ بدأت بوصول أعضاء حزب التحالف إلى ميدان طلعت حرب، مساء السبت، لوضع
إكليل من الزهور أمام النصب التذكاري للشهداء في ميدان التحرير في الذكرى الرابعة لثورة يناير.
وأضاف «أبوالعلا» في تصريحات لـ«المصري اليوم»: «بمجرد وصولنا إلى طلعت حرب، استأذن طلعت فهمي، أمين عام الحزب، عميد الشرطة المسؤول عن تأمين الميدان للسماح
بقيام 6 من أعضاء التحالف بينهم شيماء الصباغ لوضع إكليل الزهور على أرواح الشهداء غير أن رد العميد كان مفاجئًا، حيث أعطى الإشارة للشرطة بضربهم».
وأشار إلى أنه مع بدء الضرب تفرق الزملاء غير أن «الصباغ» ثبتت في مكانها رافضة الهروب، مضيفًا: «حاولت أنا وزميلي حسام نصر تحريكها غير أنها أصرت، وقالت (مش
المفروض نجري لازم نفضل واقفين ولازم نعمل اللي خرجنا عشانه)، وفجأة وجدنا الدم على أسفل رقبتها، وفجأة سقطت على الأرض، حاولنا إنقاذها لكن الشرطة لم تتركنا
ننقذها وألقت القبض على حسام».
وتابع: «حملتها وعديت شارع طلعت حرب والشرطة تطاردني، وضربت مرة ثانية، وقفت عند ريش كافيه، ونزلت شيماء وجاءت قوات من الشرطة وطالبت منها إنقاذ شيماء من خلال
الاتصال بالإسعاف غير أنها لم تستجب وبالصدفة وجدنا دكتور يسمى ماهر على القهوة حاول إنقاذها، لكنه أكد على ضرورة نقلها إلى المستشفى لأن عندها نزيف داخلي».
ولفت «أبوالعلا» إلى أن «زميلي مصطفى عبدالعال رفعها مرة ثانية وطالبوا الشرطة بإنقاذها ثانية وكان ردهم القبض علينا واحداً تلو الآخر».
لمشاهدة الفيديو يرجى الضغط على الرابط التالي :
https://www.youtube.com/watch?v=IaS9HAUT3uU
هذا ما لدينا حتى الآن
في حينْ توفر معلومات جديدة عن هذا الموضوع سوف نعاود الكتابة لكم
المصدر :
المصري اليوم
تحريراً في :
يوم الأربعاء 28 يناير عام 2015
في الساعة :
2 47 مساءًا
منتظر تعليقاتكم
إنتظروني قريبًا
تحياتي لكم
دائماً جريدة ابن النيل المُنَوَّعة معكم في قلب الحدث
سلام عليكم
كتب نيفين العيادي, وإسلام مصدق, وأحمد حسين
قال سيد أبوالعلا، عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، إن تفاصيل مقتل الناشطة شيماء الصباغ بدأت بوصول أعضاء حزب التحالف إلى ميدان طلعت حرب، مساء السبت، لوضع
إكليل من الزهور أمام النصب التذكاري للشهداء في ميدان التحرير في الذكرى الرابعة لثورة يناير.
وأضاف «أبوالعلا» في تصريحات لـ«المصري اليوم»: «بمجرد وصولنا إلى طلعت حرب، استأذن طلعت فهمي، أمين عام الحزب، عميد الشرطة المسؤول عن تأمين الميدان للسماح
بقيام 6 من أعضاء التحالف بينهم شيماء الصباغ لوضع إكليل الزهور على أرواح الشهداء غير أن رد العميد كان مفاجئًا، حيث أعطى الإشارة للشرطة بضربهم».
وأشار إلى أنه مع بدء الضرب تفرق الزملاء غير أن «الصباغ» ثبتت في مكانها رافضة الهروب، مضيفًا: «حاولت أنا وزميلي حسام نصر تحريكها غير أنها أصرت، وقالت (مش
المفروض نجري لازم نفضل واقفين ولازم نعمل اللي خرجنا عشانه)، وفجأة وجدنا الدم على أسفل رقبتها، وفجأة سقطت على الأرض، حاولنا إنقاذها لكن الشرطة لم تتركنا
ننقذها وألقت القبض على حسام».
وتابع: «حملتها وعديت شارع طلعت حرب والشرطة تطاردني، وضربت مرة ثانية، وقفت عند ريش كافيه، ونزلت شيماء وجاءت قوات من الشرطة وطالبت منها إنقاذ شيماء من خلال
الاتصال بالإسعاف غير أنها لم تستجب وبالصدفة وجدنا دكتور يسمى ماهر على القهوة حاول إنقاذها، لكنه أكد على ضرورة نقلها إلى المستشفى لأن عندها نزيف داخلي».
ولفت «أبوالعلا» إلى أن «زميلي مصطفى عبدالعال رفعها مرة ثانية وطالبوا الشرطة بإنقاذها ثانية وكان ردهم القبض علينا واحداً تلو الآخر».
لمشاهدة الفيديو يرجى الضغط على الرابط التالي :
https://www.youtube.com/watch?v=IaS9HAUT3uU
هذا ما لدينا حتى الآن
في حينْ توفر معلومات جديدة عن هذا الموضوع سوف نعاود الكتابة لكم
المصدر :
المصري اليوم
تحريراً في :
يوم الأربعاء 28 يناير عام 2015
في الساعة :
2 47 مساءًا
منتظر تعليقاتكم
إنتظروني قريبًا
تحياتي لكم
دائماً جريدة ابن النيل المُنَوَّعة معكم في قلب الحدث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق