الأحد، 17 يونيو 2018

جولة الصحافة العربية والعالمية ليوم : الأحد 17 يونيو 2018 " يقدمها لكم يوميا : ابن النيل

أصدقائي صديقاتي رواد جريدة ابن النيل المُنَوَّعة
سلام عليكم

هذه جولة صحفية عربية عالمية يومية يصحبكم فيها : ابن النيل
يستعرض من خلالها أهم العناوين التي طالعتنا بها الصحافة العربية والعالمية

الأحد 17-06-2018

أولًا الصحف العربية:

الأهرام المصرية:
– حملات لضبط الأسواق والتأكد من توافر المواد البترولية.
ـ المنتخب يطوي صفحة أوروجواي ويبدأ الاستعداد لروسيا.
ـ انكسار الموجة الحارة اليوم.. واحتفالات المصريين بالعيد تتواصل.
ـ ترشيد الإنفاق.. موضة ألمانية!
كيهان الإيرانية:
– القائد: الكيان الصهيوني تأسس على باطل وسيزول بتوفيق الباري تعالى وهمم الشعوب الاسلامية.
ـ تحالف العدوان السعودي يندحر في الساحل الغربي رغم الدعم البحري الاميركي البريطاني الفرنسي.
ـ مهاتير محمد: سياستنا مبنية على الرقي بمستوى التعاون والعلاقات الشاملة مع ايران.
ـ الرئيس الاسد: العلاقة السورية – الايرانية علاقة استراتيجية لا تخضع للتسوية.
الحياة اللندنية:
– أزمة غزة: تعدد الأطراف المؤثّرة يعقّد الحلّ.
ـ إدارة ترامب فصلت خلال 6 أسابيع ألفي طفل عن ذويهم المهاجرين غير الشرعيين.
ـ قتيلان بصدامات في كشمير.
ـ «قسد» تضيق الخناق على «داعش» شرق الفرات.
الشرق الأوسط:
– مطار الحديدة في عهدة الشرعية.
ـ خصوم حفتر قلقون من تبعات دخوله درنة.
ـ «داعش» يوشك على خسارة آخر جيوبه في شرق سوريا.
ـ رفع أسعار المحروقات يربك المصريين.
الأنباء الكويتية:
ـ مسؤولون أميركيون: قواتنا في سورية لمنع إيران من إقامة جسر بري.
ـ شبان أشعلوا بشعاراتهم شرارة الاحتجاجات يحملون السلاح دفاعاً عن مدينتهم درعا.
ـ فشل المباحثات الدولية حول الجنوب وعملية عسكرية «وشيكة» للنظام.
ـ تحديث بيانات منتظري التوظيف يشمل 25 فئة.
الرياض السعودية:
– الرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد يهنئان خادم الحرمين بالعيد.
ـ ولي العهد يتلقى معايدة كبار قادة ومسؤولي الدفاع.
ـ سفارة المملكة: لا يوجد سعوديون في حادث موسكو.
ـ ولي العهد يستقبل كبار قادة ومسؤولي الدفاع بمناسبة عيد الفطر.
الخليج الاماراتية:
– سلطان يستقبل أعضاء السلك الدبلوماسي والمهنئين بعيد الفطر.
ـ «العمالقة» تسيطر على مدخلين لمطار الحديدة.
ـ مبعوثان أمريكيان إلى المنطقة لطرح «صفقة القرن».
ـ الجيش الليبي يتقدم نحو آخر معاقل الإرهابيين في درنة.
عُمان العمانية:
– الزيارات الأسرية والأكلات والفنون التقليدية وسباقات الخيل والهجن عادات رسخت في قلوب العمانيين.
ـ الجيش السوري يستهدف مسلحين في اللاذقية ودرعا.
ـ التحالف يقترب من كامل السيطرة على مطار الحديدة ومئات القتلى يسقطون في اليومين الماضيين.
ـ القيمة السوقية تصعد إلى 17.6 مليار ريال مسجلة 47.4 مليون ريال مكاسب أسبوعية.
العرب القطرية:
– «جنوب إفريقيا».. خلطة مسرحية تمزج بين الكوميديا والرعب.
ـ دبلوماسي إماراتي: لدينا تبادل تجاري مع إيران وتاريخ مشترك.
ـ أبوظبي تحاصر الحديدة.. والأهالي بلا ماء ولا طعام.
ـ سفير تركيا: دول الحصار تستهدف استقرار الدوحة وأنقرة

ثانيًا الصحف الأجنبية :

قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن من بين الخطط الطموحة التي أعلنها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، إدراج عملاق النفط السعودي؛ شركة أرامكو النفطية، في البورصة.
 وذكرت الصحيفة الأمريكية أن هذه الفكرة التي ما زالت تنتظر ساعة الصفر للبدء بها، يمكن أن تعرض أكبر شركة في العالم في مجال النفط للخطر، وأيضاً تعرض مستقبل السعودية للخطر؛ لكونها ستفتح الباب أمام المستثمرين للتأثير على أسعار النفط، بعد أن كان هذا القرار يمثل قراراً سيادياً سعودياً خالصاً.
 وتتطرق الصحيفة إلى توجه بن سلمان حول خطة الاقتصاد، مبينة أنه كشف النقاب عن خطة 2030 لتنويع اقتصاد البلاد وعدم بقائها معتمدة على النفط، وفي إطار ذلك فإن محمد بن سلمان يعتزم بيع جزء من الشركة وطرحه للجمهور، وهو أيضاً يهدف لجمع الأموال للاستثمارات الأخرى التي يسعى اليها.
  وقالت: يعتبر طرح أرامكو للاستثمار أحد العروض التي ينتظرها الجميع ويترقب لحظة إعلانه، فهذه الشركة العملاقة يقدر رأسمالها بنحو تريليوني دولار، لكن بيع أسهم الشركة سيجعلها أكثر عرضة للقوى الخارجية.
 وتابعت تقول: “الآن ومع وصول أسعار النفط إلى 70 دولاراً للبرميل؛ فإن هناك ضغوطاً تمارس على السعودية وشركة أرامكو من أجل زيادة الإنتاج، وهو أمر قد يجعلها في خلاف مع بعض الدول المصدرة للنفط (أوبك) خلال اجتماعهم الأسبوع القادم.
 يقول جيم كرين، زميل الطاقة والجغرافيا السياسية في معهد بيكر بجامعة رايس، إن شركة أرامكو كانت دوماً تحمل السعودية على ظهرها، ولكن الأمر قد يختلف في العقود القادمة، بحسب الصحيفة.
 واستطردت تقول: “يريد ولي العهد السعودي أن تُخطط المملكة والشركة لليوم الذي يصل فيه النفط إلى نهايته، خاصة أن الحاضر يشير إلى أن هذا الخام الأسود بات أقل جاذبية في ظل سعي العديد من الدول للتحول إلى الطاقة المتجددة، كما أن التقدم التكنولوجي مثل السيارات الكهربائية تؤدي إلى تآكل الطلب على النفط”.
 وأضافت: “وللتنويع، بَنت أرامكو منشآت نفطية جديدة واسعة النطاق لتحويل النفط الخام إلى بتروكيمياويات أكثر ربحية، كما بدأت الشركة زيادة عمليات التنقيب عن الغاز”.
 واستدركت: “لكن الطرح العام الأولي، وفي ظل أميرٍ في عجلة من أمره، قد يعرض الشركة والمملكة للخطر، وذلك بعد عقود كانت فيها الشركة القوة المهيمنة على أسواق النفط العالمية”.
 وأشارت “نيويورك تايمز” إلى أنه على مدى عامين عمل فريق خاص من المصرفيين والمستشاريين الغربيين لدراسة كيفية التعامل مع التقارير الفصلية والنتائج والتنسيق وتبادل الرؤى مع البورصات العالمية فيما يتعلق بإدارح الشركة، والواضح إلى الآن أن إدراج الشركة في السوق المحلية بات أمراً مؤكداً، لكن الطرح العالمي ما زال بانتظار البورصة، فقد يكون الطرح في لندن أو نيويورك أو بورصات آسيا.
 وتطرقت الصحيفة إلى عثمان الخويطر، أحد أبرز الموظفين الكبار في شركة أرامكو.
 وبينت أن الخويطر الذي ولد في العام 1933، وهو نفس العام الذي حصلت فيه شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا، على امتياز نفطي شامل من مؤسس السعودية، عبد العزيز بن سعود، عمل منذ العام 1949 في الشركة التي أصبحت لاحقاً شركة أرامكو، التي تحولت إلى أكبر الشركات الجاذبة للشباب السعودي آنذاك؛ لما توفره من فرص كبيرة وتعليم.
 وأضافت تقول: “أمضى الخويطر 35 عاماً من عمره في العمل بهذه الشركة، ودرس هندسة البترول في جامعة تكساس، وتدرج في مناصب الشركة حتى وصل إلى نائب رئيس الحفر قبل تقاعده في العام 1996، وهو لا يزال يعيش في الظهران، المقر الرئيسي لشركة أرامكو، ضمن مجمع سكني مسور بأشجار النخيل المكسيكية، المعروفة بالغيتو الذهبي”.
 وتابعت: “يقول الخويطر: لا أعرف ما هي الحياة التي يمكن أن تكون بدون أرامكو، لن نكون على المستوى الذي نحن عليه الآن”.
 وتقول الصحيفة الأمريكية إن الشركة النفطية العملاقة كانت دائماً رهناً بسياسات الرياض؛ ففي الحرب العربية الإسرائيلية عام 1973 وعندما تآكلت العلاقة بين واشنطن والرياض بسبب الدعم الأمريكي لإسرائيل، قطعت السعودية ودول عربية أخرى النفط عن أمريكا، وفي نفس العام استحوذ السعوديون على 25% من حصة الشركة، قبل أن يضعوا أيديهم بشكل كامل على الشركة عام 1980.
 ورغم أن الشركة صارت شركة سعودية بشكل كامل منذ العام 1980، تقول الصحيفة، لكن التأثير الأمريكي بقي واضحاً، فلم يتغير الكثير على الشركة، ولا على حياة العاملين فيها الذين ما زالوا يعيشون في مجمعات سكنية خاصة متمتعين بطبيعة حياتهم الأمريكية والغربية بعيداً عن تأثيرات المجتمع السعودي وعاداته.
 وذكرت أن “نجاح شركة أرامكو مرتبط بجذور تأسيس هذه الشركة؛ فهي شركة يجري تشغيلها كشركة خاصة أكثر من كونها شركة تدار من قبل الدولة، حيث يتم اختيار موظفيها وكبار التنفيذيين على أساس الكفاءة وبعيداً عن المحسوبية والعلاقات؛ لذا يمكن أن تلحظ أن موظفي الشركة يتسمون بالكفاءة والمهنية والثقافة، وهو ما ساعد في نجاح الشركة، في وقت خنقت فيه الدولة السعودية الابتكار وحدت من الفرص في هذا البلد الغني”

المصدر :
جريدة ابن النيل المُنَوَّعة
عن :
شفقنا
وهج نيوز

تحريراً في :
الأحد 17 يونيو 2018

برجاء عند النقل ذكر المصدر

إلى هنا لقائي معكم اليوم

موعدنا يتجدد غداً

إنتظروني
تحياتي لكم
دائماً  جريدة ابن النيل المُنَوَّعة معكم  في قلب الحدث

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق