الجمعة، 18 مايو 2018

جولة الصحافة العربية والعالمية ليوم : الجمعة 18 مايو 2018 " يقدمها لكم يوميا : ابن النيل

أصدقائي صديقاتي رواد جريدة ابن النيل المُنَوَّعة
سلام عليكم

هذه جولة صحفية عربية عالمية يومية يصحبكم فيها : ابن النيل
يستعرض من خلالها أهم العناوين التي طالعتنا بها الصحافة العربية والعالمية

الجمعة 18 أيار 2018

أولًا الصحف العربية:

📰الأخبار اللبنانية:
- غزوة جورج عطية: محاولة السيطرة على إدارة المناقصات.
- السعوديون يبقّون البحصة: ارتحنا من نادر.
- بشرى لبعلبك ـــ الهرمل: مبنى المحافظة في الجرود.
- اتفاق شفهي يجمّد مسيرات العودة.
📰الأهرام المصرية :
- فضائح الرئيس الأمريكي لا تنتهي محامي ترامب طالب قطر بدفع مليون دولار مقابل تسهيلات.
- «الوزاري العربي» يطالب بلجنة تحقيق دولية في جرائم إسرائيل مصر تدعو إلى تحرك عاجل لوقف ممارسات الاحتلال ضد المتظاهرين العزل.
- أوروبا تصارع لحماية استثماراتها في إيران     حطهران تشعل خلافا جديدا بين واشنطن وأنقرة.
- لادة ٦٠ طفلا يوميا في مخيمات «الروهينجا» ببنجلاديش.
📰الحياة اللندنية:
- مجلس الجامعة يطلب تراجع واشنطن عن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
- قتلى بصدامات في مدينة إيرانية: متظاهرون يهتفون عدوّنا هنا.
- لقاء الحكيم والصدر  يعزز فرص الكتلة الأكبر.
- ماكرون: أوروبا لن تتحالف مع إيران ضد أميركا.
📰الشرق الأوسط:
- تشديد عربي على تحقيق دولي في أحداث غزة.
- بوتين: الوضع في سوريا ملائم لتفعيل الحل.
- لبنان يتحسّب للأسوأ بعد العقوبات على حزب الله.
- استمرار انسحاب الشركات من إيران وأوروبا تبلور ردها على قرار ترمب.
📰الدستور الأردنية:
- مـشــروع قــرار عــربــي حــول القــدس يـديــن امريكا ويؤكد الوصاية الهاشمية على المقدسات.
- غـارات إسـرائيـليــة عـلى قـطـاع غـزة وتـوقـعــات بـجمـعـــة دامـيـــة اليـوم.
- إخراج المسلحين من حمص يشارف على الانتهاء.
- أمريكا تفرض عقوبات على الأمين العام لحزب اللـه حسن نصـر اللـه ونائبه.
📰الأنباء الكويتية:
ـ ترامب يصف المهاجرين بـ «الحيوانات» ويجهز عقوبات لروسيا.
- الجامعة العربية تواجه نقل السفارة ووقف المجازر الإسرائيلية بـ15 بنداً.
- رئيس كتالونيا الجديد يرفض قسم «الولاء» لملك إسبانيا.
- واشنطن طلبت من بيونغ يانغ تسليمها مواد نووية عابرة للقارات.
📰الرياض السعودية:
-اخادم الحرمين يتلقى اتصالي تهنئة من ملك المغرب وولي عهد الكويت.
- إيران: انتفاضة الحرية تتصدى لـكتائب القتل.
- الإمارات تعلن استشهاد أحد جنودها المشاركين في عملية إعادة الأمل.
- ورشة عمل مشتركة لتحقيق أهداف برنامج جودة الحياة 2020.
📰الخليج الاماراتية:
-الإمارات تطالب بحماية دولية للفلسطينيين من الاحتلال الغاشم.
- انتصارات واسعة للجيش الليبي في درنة ضبط عشرات الإرهابيين الأجانب.
- سلطان يتلقى التهاني بحلول رمضان من الشيوخ والمواطنين والمقيمين.
- حزب الله يختطف الطائفة ولبنان ويزعزع دولاً عربية.
📰عُمان العمانية:
- بناء على التكليف السامي.. ابن علوي يترأس وفد السلطنة في القمة الإسلامية بإسطنبول.
- وزراء الخارجية العرب يدعون مجلس الأمن لتشكيل لجنة تحقيق دولية في أحداث غزة.
- قوى الأمن السوري تدخل بلدة بريف حماة والجيش يواصل تقدمه في الحجر الأسود.
- بريطانيا تتفق مع فرنسا وألمانيا على التمسك بالاتفاق النووي الإيراني.
📰العرب القطرية:
- رئيس الوزراء يستقبل وزير الهجرة الكندي.
- بسبب حرب اليمن.. الرياض أكبر مستورد للسلاح الإسباني.
- عبد الله بن ناصر يهنئ رئيسة وزراء النرويج,
- صاحب السمو يتبادل التهاني مع الرئيس روحاني ويشكره على موقف إيران من الحصار.

ثانيًا الصحف الأجنبية :

ما زالت تداعيات أحداث غزة وسقوط أكثر من 50 قتيلاً الاثنين بنيران القوات الإسرائيلية تطغى على مواضيع الصحف البريطانية إذ أفردت لها العديد من المقالات والتحليلات والتقارير.

صحيفة الفاينانشال تايمز :
نطالع في صحيفة الفاينانشال تايمز مقالاً لإدوارد لوس بعنوان "ترامب يلعب بالنار في الشرق الأوسط ".
وقال كاتب المقال إن "نقل السفارة الأمريكية إلى القدس كان أمراً استفزازياً محسوباً".
وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أرسل ابنته إيفانكا وزوجها جاريد كوشنر لحضور مراسم افتتاح السفارة في القدس، إلا أنها لم تشر في كلمتها إلى الاحتجاجات الفلسطينية في غزة "لإحياء ذكرى نكبتهم السبعين وخسارتهم لموطنهم".
وتابع بالقول إن "ترامب يعتقد أنه سينجح في الشرق الأوسط بعكس أسلافه، إلا أن موضوع القدس قطع آماله بالتوسط للتوصل إلى حل للصراع الإسرائيلي - الفلسطيني".
وأشار كاتب المقال إلى أن ترامب بتحديد الوضع النهائي للقدس، يكون قد ضمن أن الفلسطينيين لن يأتوا إلى طاولة المفاوضات، الأمر الذي يجعل موقفه صعباً بالنسبة لأصدقائه العرب.
وأوضح أن على الطلاب الذين يدرسون مادة التاريخ التمعن في الحرب التي عصفت بأوروبا لمدة 30 عاماً بين الكاثوليك والبروتستانت، لأن الشرق الأوسط يواجه شبحاً مشابهاً، موضحاً أن الإدارة الأمريكية فقدت بوصلة توجيه الأحداث، إلا أن مصلحتها الوطنية تملي عليها منع قوة أخرى من القيام بذلك.

صحيفة التايمز :
ونقرأ في صحيفة التايمز تقريراً لبيل ترو بعنوان "نتظاهر كي يعرف أطفالنا أنه كان لدينا وطن".
ويلقي كاتب التقرير الضوء على تجربة أحد المشاركين في الاحتجاجات على طول الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل لإحياء الذكرى السبعين لـ"النكبة" التي تزامنت مع نقل الولايات المتحدة سفارتها إلى القدس.
ويقول "عبد المصلح كان على دراية بخطورة قنصه من قبل الجيش الإسرائيلي خلال مشاركته في هذه الاحتجاجات، إلا أنه شعر بدافع جيد ليأخذ معه ابنه البالغ من العمر 11 عاماً".
ويضيف كاتب التقرير أن "عبد المصلح كغيره من الآباء في غزة المحاصرة، يخاف أن يكبر أولاده وهم لا يعلمون أنهم لاجئون أجبروا على الرحيل من أرض أجدادهم".
وينقل التقرير عن عبد المصلح قوله إن هذا هو السبب الذي دفعه ليأخذ ابنه إلى الجدار ليعلمه عن الصراع، مضيفاً "أخشى أنه عندما يموت كبار السن، وعندما نموت نحن، ينسى أطفالنا أننا عالقون هنا في غزة".
ويتابع كاتب التقرير بالقول إن عبد المصلح (42 عاما) - الذي تنحدر أسرته من منطقة بالقرب من عسقلان التي تبعد بعض الكيلومترات من الساحل الإسرائيلي - افترق عن ابنه راكان عندما أطلقت عليهم القوات الإسرائيلية 8 قنابل مسيلة للدموع.
ويضيف أن ابنه كان يحمل العلم الفلسطيني عندما أصيب بطلقة نارية.
وفي مقابلة أجراها كاتب التقرير مع راكان، قال الطفل "ذهبت للمشاركة في الاحتجاجات إلا أنه أُطلق علي النار وأنا أحمل العلم الفلسطيني"، مضيفاً "لم يكن هناك أي سيارات إسعاف، كنت وحيداً ومصاباً، إلا أن رجلاً مسناً وجدني ونقلني لإحدى المستشفيات".
وختم كاتب التقرير بالقول إن "راكان هو واحد ن أصل 2700 مصاب و62 شخصاً قتلوا الاثنين على أيدي القوات الإسرائيلية في ما يزال صداه مستمرا دولياً".
"السلام والقتل"

صحيفة الجارديان :
ونقرأ في صحيفة الجارديان مقال رأي لمايا إيلاني بعنوان "كإسرائيلية، أريد السلام، وقتل الفلسطينيين لن يحقق ذلك".
وقالت كاتبة المقال إن المعلقين على احتجاجات غزة وصفوا ما جرى الاثنين على السياج الحدودي مع إسرائيل بأنه "مأساة" بسبب سقوط أكبر عدد من القتلى في يوم واحد منذ الحرب الأخيرة على غزة في عام 2014.
وكلمة "مأساة" هي تعبير خاطئ لأن المآسي هي كوراث لا مفر منها كالكوارث الطبيعية لأنها لم تكن أمرا متعذر تجنبه وقتل فيه أكثر من 50 شخصاً، بحسب كاتبة المقال.
وأشارت إلى أن استخدام هذه الكلمة له مدلولات خطيرة، مفادها أنه لا يمكن فعل أي شيء لتغيير الأمور إلى الأفضل، وبذلك فإننا نسمح بجولة ثانية من العنف وإراقة الدماء.
وأضافت أن الفلسطينيين يدفعون بدمائهم ثمن غياب قيادة شجاعة.
وتتساءل الكاتبة أنه في حال سلمنا بأن جميع الذين قتلوا الاثنين هم من الإرهابيين وأن الجنود الإسرائيليين لم يكن أمامهم أي خيار.. فماذا بعد؟ ماذا ستفعل القيادة الإسرائيلية والفلسطينية لتجنب جولة ثانية من العنف وسقوط مزيد من القتلى؟
وتستطرد بالقول "لأنه في حال لم يكن لدى قادتنا أجوبة لهذه التساؤلات فإننا بحاجة لقادة جدد".

المصدر :
جريدة ابن النيل المُنَوَّعة
عن :
صدى الإعلام


تحريراً في :
الجمعة 18 مايو 2018

برجاء عند النقل ذكر المصدر

إلى هنا لقائي معكم اليوم

موعدنا يتجدد غداً

إنتظروني
تحياتي لكم
دائماً  جريدة ابن النيل المُنَوَّعة معكم  في قلب الحدث



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق